اخر الاخبار

الوطني الآشوري: التقدم والازدهار لحزبكم

يتقدم المكتب السياسي للحزب الوطني الآشوري اليكم ومن خلالكم الى قواعد وجماهير حزبكم بأجمل وازكى التهاني وأحر التبريكات مقرونة بأسمى آيات المحبة لمناسبة انعقاد المؤتمر الوطني الحادي عشر للحزب الشيوعي العراقي الموقر. نتمنى النجاح لمؤتمركم والموفقية في اختيار قيادتكم الجديدة والتقدم والازدهار لحزبكم.

تقبلوا منا فائق الاحترام والتقدير.

عمانوئيل خوشابه يوحنا

الأمين العام للحزب الوطني الآشوري

************** 

حزب الشعب الفلسطيني: نتطلع لتكثيف العمل المشترك في مقاومة التطبيع 

الرفيق العزيز رائد فهمي المحترم

السكرتير العام للحزب الشيوعي العراقي

الرفاق والرفيقات الاعزاء/ المكتب السياسي واللجنة المركزية ورئاسة المؤتمر المحترمين

تحية رفاقية وبعد،

بمناسبة إنعقاد المؤتمر الحادي عشر لحزبكم المجيد، اتقدم منكم وباسم اللجنة المركزية لحزب الشعب الفلسطيني وعموم أعضائه وانصاره، ومن خلالكم لعموم رفيقات ورفاق حزبكم وللشعب العراقي الشقيق، بأحر التهاني، متمنين لمؤتمركم النجاح في اعماله، والخروج بالنتائج والقرارات التي تخدم مصالح شعبكم الشقيق وخاصة عماله وكادحيه، على طريق التحرر وإنهاء الوجود الأجنبي على ترابكم الوطني وصولا الى تحقيق العدالة الاجتماعية والاشتراكية.

إننا إذ نقدر عاليا المسيرة الكفاحية التي جسدها حزبكم حزب الشهداء القادة على مدار العقود الماضية في النضال الوطني والاجتماعي والأممي، بما في ذلك دوره البارز في انتفاضات شعبكم الباسل، خاصة في هذه المرحلة الدقيقة من نضالكم ضد الطائفية والمحاصصة والفساد، فإننا أيضا نقدر عاليا دوره التاريخي في دعم نضال وحقوق شعبنا من أجل إنهاء الاحتلال وتقرير المصير وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس وعودة اللاجئين إلى ديارهم وفق قرارات الشرعية الدولية واطلاق سراح عموم أسراه.

إننا في حزب الشعب الفلسطيني وفي الوقت الذي نؤكد فيه على العلاقة الرفاقية والكفاحية بين حزبينا، وحرصنا على تطويرها وتعزيزها، إلى جانب الحفاظ على عمق العلاقة بين شعبينا، نتطلع لتكثيف العمل المشترك للتصدي للتحديات والمؤامرات والتدخلات الإمبريالية التي تواجه شعبينا والشعوب العربية، وأبرزها تعزيز سبل مقاومة التطبيع مع دولة الاحتلال وإفشال مؤامرة التصفية للقضية الفلسطينية وفرض الهيمنة الاستعمارية على منطقتنا.  

مرة أخرى، نبرق لكم بتحيات حزبنا، وأمنياتنا الصادقة لمؤتمركم وحزبكم بالنجاح

 بسام الصالحي

 الأمين العام لحزب الشعب الفلسطيني

************ 

الشيوعي اللبناني: ضرورة رفع مستوى التعاون والتنسيق المشترك من أجل التغيير الوطني الديمقراطي

حضرة الأمين العام للجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي الرفيق رائد فهمي

مندوبي المؤتمر الوطني الحادي عشر للحزب

نرسل لكم هذه الرسالة لنهنئكم بانعقاد مؤتمركم الوطني الحادي عشر، ليشكل محطة جديدة في مسار استنهاض الحزب وتقدمه. وفي هذا الاطار نؤكد على تضامننا مع الحزب الشيوعي العراقي والشيوعيين العراقيين في نضالهم الى جانب شعبهم في النضال من اجل الخلاص من منظومة المحاصصة والطائفية السياسية والفساد، وتحقيق البديل المدني الديمقراطي والعدالة الاجتماعية، وتعزيز الوحدة الوطنية واستعادة سيادة البلاد واستقلالها الوطني.

وفي هذه الظروف الصعبة التي تمر بها منطقتنا ومشاريع التفتيت والتجزئة الطائفية، وفي ظل تصاعد الحركة الشعبية التي تمظهرت في انتفاضات عديدة في دول المنطقة ومنها العراق ولبنان، وفي ظل استمرار الاحتلال الصهيوني للأراضي الفلسطينية والعربية في ظل دعم امريكي ودولي مطلق، لا بد لنا من التأكيد على ضرورة رفع مستوى التعاون والتنسيق المشترك لتحقيق التغيير الوطني العلماني الديمقراطي على مستوى كل دولة، ومن اجل التحرر الوطني والاستقلال والسيادة والتكامل على مستوى المنطقة.

باسم الشيوعيين اللبنانيين وباسم المكتب السياسي للحزب الشيوعي اللبناني، نوجه لكم اطيب التمنيات بنجاح مؤتمركم على كافة المستويات، مؤكدين على العمل من اجل تطوير وتعزيز العلاقات الرفاقية بين حزبينا.

المكتب السياسي للحزب الشيوعي اللبناني

*********** 

المنبر التقدمي البحريني: تحية لحامل راية التقدم والدفاع عن مصالح الكادحين

الرفيق رائد فهمي امين عام الحزب الشيوعي العراقي

الرفاق أعضاء المكتب السياسي وكافة أعضاء الحزب الشيوعي العراقي

تحية رفاقية وبعد

تحية تضامن رفاقية للمؤتمر الحادي عشر لحزبكم العتيد

باسم الأمين العام للمنبر التقدمي البحريني، يرفع الرفاق أعضاء اللجنة المركزية وكافة أعضاء المنبر التقدمي تحية تضامن لمؤتمركم الحادي عشر، مؤتمركم هذا ينعقد في ظروف استثنائية املاها واقع ذاتي واقليمي ترتب عنه الحاجة الى مضاعفة جهودكم النضالية، وذلك لمواجهة قوى الظلام والمحاصصة الطائفية والمذهبية من جانب، ومن جانب آخر حمل الراية التقدمية والدفاع عن مصالح الطبقات الكادحة في مواجهة الطغمة المستغلة التي ترعى وتغذي الفساد والانقسام والمحاصصة، في سيبل الحفاظ على موقعها الطبقي وتكديس الثروات، وهو ما يجعلها مستميتة من اجل الاستمرار في سلب الإرادة الوطنية والقرار السيادي والارتهان للقوى الإقليمية للاتكاء عليها واسنادها.

ان حزبكم الذي سطر على مدى عشرات السنين ملاحم من البطولات تصدرها نماذج نوعية من الرفاق، لا زالت حتى يومنا هذا مصدر إلهام لكل شيوعيي العالم، قادر على ان يستمر متقداً نيراً، وليس آخرها شهداء وتضحيات الرفاق في شوارع بغداد في المواجهات والاحتجاجات الشعبية في انتفاضة تشرين 2019 الباسلة.

يقف اليوم رفاقكم في المنبر التقدمي البحريني مع الرفاق الشيوعيين في ذات الخندق، ويواجهون ذات الخصوم، وذات المصير، الواقع الذي يحتم علينا تكثيف التواصل بين حزبينا من اجل تنسيق الجهود وإعادة ترتيب اولوياتنا وتبادل الخبرات والتجارب.

كل التحية للمؤتمر الحادي عشر للحزب الشيوعي العراقي

المجد والخلود لشهداء انتفاضة تشرين الباسلة

الخزي والعار لقوى الظلام والمحاصصة الطائفية

خليل يوسف رضي

الأمين العام المنبر التقدمي

******** 

الحركة التقدمية الكويتية: معكم في النضال من أجل تحقيق البديل المدني الديمقراطي 

الرفاق الأعزاء أعضاء المؤتمر الوطني الحادي عشر للحزب الشيوعي العراقي الشقيق

باسمي ونيابة عن رفاقي في الحركة التقدمية الكويتية أتوجه إليكم بأطيب التحيات وخالص التمنيات بنجاح أعمال مؤتمركم الوطني الحادي عشر الذي يعقده الحزب الشيوعي العراقي الشقيق.

وبهذه المناسبة يهمني التأكيد على تضامن الحركة التقدمية الكويتية مع الشعب العراقي الشقيق وقواه الوطنية والديمقراطية وحزبه الشيوعي في النضال من أجل الخلاص من منظومة المحاصصة والطائفية السياسية والفساد، وتحقيق البديل المدني الديمقراطي والعدالة الاجتماعية، وتعزيز الوحدة الوطنية واستعادة سيادة البلاد واستقلالها الوطني.

ونشيد هنا بالتقليد الديمقراطي الشفاف والمتميز المتمثل في نشركم العلني المسبق لمشروعات وثائق المؤتمر، ونحن على ثقة بأنّ المؤتمر الوطني الحادي عشر سيطوّر هذه الوثائق ويعمّقها لتصبح مرشداً لسياسة الحزب وتنظيمه. 

وفي الختام، نؤكد لكم اعتزازنا الكبير بالعلاقات الرفاقية الوثيقة التي تجمع حزبينا الشقيقين على قاعدتي النضال المشترك والتضامن الأممي، وهي علاقات تمثّل نموذجاً حيّاً لما نتطلع إليه في توثيق الصلات القائمة بين شعبينا الشقيقين وبلدينا الجارين في إطار مبادئ احترام السيادة الوطنية والتآخي والتعاون متبادل المنفعة.

د. حمد الأنصاري 

الأمين العام  للحركة التقدمية الكويتية

********* 

جبهة النضال الشعبي الفلسطيني

الرفيق المناضل رائد فهمي المحترم

السكرتير العام للحزب الشيوعي العراقي

الرفاق والرفيقات الأعزاء في الحزب الشيوعي العراقي

تحية النضال..

بإسمي شخصياً وبإسم رفيقاتي ورفاقي أعضاء المكتب السياسي واللجنة المركزية لجبهة النضال الشعبي الفلسطيني وكافة كوادرها واعضائها ومناصريها، نتقدم لكم ولعموم الرفيقات والرفاق في الحزب الشيوعي العراقي بأحر التهاني والتبريكات بمناسبة انعقاد المؤتمر الوطني العام الحادي عشر لحزبكم المجيد حزب فهد وحازم وصارم، متمنين لمؤتمركم العام النجاح في اعماله، والخروج بالنتائج والقرارات الهامة التي تخدم مصالح شعبكم وحزبكم، على طريق التحرر وانهاء الوجود الأجنبي على ترابكم الوطني وصولا الى تحقيق العدالة الاجتماعية وبناء الاشتراكية.

اننا في جبهة النضال الشعبي وإذ نقدر عالياً المسيرة الكفاحية التي جسدها الحزب الشيوعي العراقي على مدار العقود الماضية في النضال الوطني والاجتماعي والاممي، بما في ذلك دوره البارز في انتفاضات شعبكم الباسلة، خاصة في هذه المرحلة الدقيقة في مواجهتكم الجريئة لكل منظومة الطائفية والمحاصصة والفساد، فإننا ايضاً نقدر عالياً الدور التاريخي والمتواصل لحزبكم الشقيق في دعم نضال وحقوق شعبنا من اجل انهاء الاحتلال وتقرير المصير وعودة اللاجئين، وفقاً لقرارات الشرعية الدولية وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من حزيران 1967 وعاصمتها القدس.

اننا في جبهة النضال الشعبي الفلسطيني وبكل احترام وتقدير نعتز بالعلاقات الرفاقية والكفاحية بين حزبنا، ولدينا كل الحرص للعمل المشترك على تطويرها وتعزيزيها، الى جانب الحفاظ على عمق العلاقة بين شعبينا الشقيقين في فلسطين والعراق، ونتطلع لبناء علاقات ثنائية قوية وراسخة لتعزيز النضال المشترك على كافة المستويات.

نتمنى لمؤتمركم النجاح ولحزبكم التقدم ولبلدكم الامن والوحدة والسلام والاستقرار والسيادة الوطنية.

ودمتم للنضال.

رفيقكم

د. احمد مجدلاني

الأمين العام لجبهة النضال الشعبي الفلسطيني

********** 

الآلوسي مهنئاً الشيوعيين: دامت مشاعلكم وسط دياجير الظلام

إلى أعضاء المؤتمر الوطني الحادي عشر للحزب الشيوعي العراقي 

تحية نضالية وبعد 

ينعقد المؤتمر الحادي عشر للحزب الشيوعي العراقي، في ظروف تتفاقم فيها حالات التشويش وتفشي الأوبئة البيولوجية المرضية والاجتماعية الفكرية والسياسية ما يتطلب شديد التركيز على مهام تتمسك بالاستراتيج الصائب وبالتكتيكات القادرة على احتواء هجمات القوى الطبقية بخاصة منها طبقة الكربتوقراط الجديدة التي كرّست ولادتها منظومة قيمية خطيرة شادت النظام الكليبتوفاشي وسلاحه المرتكن إلى المافيا والميليشيا.. 

وإذا كانت قوى التنوير قد غادرت بالضرورة منطق (الحراك الإصلاحي) ضيق الأفق؛ فإنها بهذا اتخذت القرار الأنضج لممارسة دورها في (التغيير) القادر على إنجاز مطلب إقامة نظام ديموقراطي لدولة عَلمانية تستطيع تحقيق العدالة الاجتماعية ومنع أشكال العبث وأضاليله وأباطيله.. 

ولابد هنا لنا ونحن نهنئ بهذا المنجز السياسي الكبير، أن نشيد بمنهج تفعيل أدوار جماهير الحزب وجموع الكادحات والكادحين في مناقشة الاستراتيجيات والتكتيكات ورسم برامج الحزب بما يستجيب لأعق علاقات الحزب بالشعب وتعبيره عن إرادة التحرر وتلبية الحقوق المنتهكة على مدى العقود المنصرمة.. 

ولعل من بين المفردات الناصعة تمسك الحزب باسمه كونه عنوانا فكريا سياسيا أكد ويؤكد عبره مصداقيته وامتناعه على المخادعة وتوكيد حشد جماهيره عبر تبادل الثقة والاحترام المؤسس على مصداقية الفعل وسلامة البرامج بالاستناد إلى مبدئية لم يغادرها في حراكها النضالي. 

ومن الأمور المفصلية التي تفخر بها قوى التقدم أن الحزب الشيوعي إذ يخوض تجربة سياسية أو أخرى ويدخل تحالفا أو آخر إنما لا يعد ذلك من المسلَّمَات المنتهية، بل يناقش ويتمحص ويتمعن في الخبرات وما تبرهن عليه التجاريب كافة.. بما يتجاوز التجربة ويأخذ دروسها ويُنهي سلبياتها في ضوء أفضل دراسة بحثية بنهجه العلمي وعمق حرية التناول والمعالجة لرفيقاته ورفاقه واستقبال رؤى من خارج الجسم التنظيمي بموضوعية وعقلانية.. 

إنّ خيار جبهة معارضة ديموقراطية وطنية فرض باستمرار مهمة البحث عن تلبية وحدة قوى التنوير بوصفها قضية عاجلة لا تحتمل التأجيل والسلبية أو التلكؤ تجاهها والعمل الدائب من أجل إنهاء ما اعترضها طوال المدة المنصرمة.. 

وإذا كنا نحيي نضالا بهيا لرفيقات ورفاق الحزب فإننا نؤمن بأن مراجعة قضايا التنظيم في ضوء تلك الدراسات المعمقة التي تمت سواء للنظام الداخلي أم لمزيد دمقرطة المسيرة والتخلص مما جابه العمل من أية مثالب محتملة ونحن نثق بأن الانتصار لأفضل البنى وسلامتها وضبط مسارها هو ما سيتجسد بمخرجات المؤتمر وتعزيز الثقة التامة في العمل بنيويا ومراجعة ما تعنيه مواقف عدد من رفاق الحزب تجاه تفاصيل العمل وما واجهها من ظروف وأيضا في طابع تأثر علاقته بجماهيره وبحركة التنوير بعامة. 

إننا وغالبية عراقية مع قوى التحرر في المنطقة نتابع أعمال مؤتمركم بأعمق اهتمام، منذ جهود الاستعداد الأولى متطلعين إلى نتائجه والدروس التي تُنجز قراءة المشهد ومسار الحل؛ إنقاذاً للبلاد ولشعوب المنطقة من آثار تخريب قوى الهمجية والظلام وإرهابها المتفشي كالطاعون الأسود.  

أيتها الرفيقات، أيها الرفاق والأصدقاء في مسيرة الحرية والسلام ودمقرطة الحياة وأنسنتها، 

نجدد تقديمنا التحايا النضالية، مؤكدين الثقة والأمل بأن ينجز المؤتمر رسم وسائل وقف التدهور في الأوضاع العامة والاتجاه نحو الحسم لصالح الشعب بكل مكوناته، وأطيافه وطبقاته وفئاته، باستقلالية لا تقع بفخاخٍ، تواصل قوى الطائفية وأحزاب الإسلام السياسي الظلامية نصب شراكها إدارتها ولا تنجر للعبتها وتشوهات تتوهم فرضها بجرائمها المافيوية الميليشياوية  

دمتم رفاق مسيرة التقدم الاجتماعي والدفاع عن حقوق الأغلبية المتطلعة للانعتاق، دامت مشاعلكم مصابيح تنوير والأنجم الهادية وسط دياجير الظلام التي غزت بلادنا والمنطقة.. ويقيناً فإنّكم الأقرب من الفقراء وطبقات الشعب وفئاته في معاركه من أجل الحرية والانعتاق ومن أجل تحقيق العدالة الاجتماعية وتلبية كل الحقوق والحريات وإنهاء زمن الحرمان.. 

إننا في حركة الثقافة الوطنية الإنسانية المستقلة وفي مسيرة حقوق الإنسان في داخل الوطن والمهجر، لنعوّل على وجودكم بطليعة قوى التنوير تتقدمون الصفوف، لتجنيب الشعب مزيد معاناة وتضحيات جسام دفعها بظلال مقاصل قوى الإرهاب ومطحنة الطائفية ونهج بلطجتها وآليات استبدادها المافيوي التصفوي.. ونؤكد هنا بأن العقل العلمي العراقي وجواهره في الوسط الجامعي ومراكز البحث العلمي، سيكون مشعلا مضافا لهذا الحراك بطريق التقدم والتنمية واستعادة كرامة الإنسان وسيادته في وطنه وحل مشكلات تعطيل عجلة الاقتصاد وظواهر البطالة والفقر والتضخم وغلاء المعيشة وأمراض مستحدثة مختلقة من قبيل تفشي المخدرات ومنظومات قيمية اجتماعية مرضية كالقبلية ومعطياتها والطائفية ومخرجاتها ونشر اشكال الفساد والتخريب في الصحة والتعليم وغير كل هذه المشكلات الخطيرة من معضلات وبالتأكيد أولها وعلى رأسها تغيير النظام الكليبتوفاشي إلى نظام عدالة اجتماعية بعلمنة الدولة ودمقرطة الحياة.. 

فإلى أمام؛ وكل النجاح والسؤدد لأعمال مؤتمركم الوطني الحادي عشر.. 

الدكتور تيسير عبد الجبار الآلوسي 

رئيس البرلمان الثقافي العراقي في المهجر \ المرصد السومري لحقوق الإنسان