هي الان تكبر ...تكبر
حتى تصير انتباهاً
هي الان تصعد ...تصعد
حتى تصب الشروق
هي الان تصدح ...تصدح
حتى تصير احتفال
وترقى مرايا الجنون ...
حين يرصدها الحنين
بصدر المآل
خيوط من الحب تعزف اوتارها
وانغامها....
واسرارها شغفا وسطوع
فيا مطراً كنت من زمن زخة
هطلت في دمانا هوى ودموع
واستدرت بنا رغبة في القلوع
ويا شجراً قد راتك العيون عراقا ً
على خضرة تسترد انتباه المحبين