من منظور تاريخي، كانت فكرة العدالة الاجتماعية علاقة مباشرة بفكرة عدالة الانقسام. أشار أريستو في رأيه عن المجتمع العادل إلى توزيع دخل المجتمع عبر المؤسسات العمومية من خلال مراعاة بعض الشروط.

في بداية الثورة في المملكة المتحدة 1640 و1660 وثورة فرنسا 1789 الفطرة السليمة تم خلق تناقض بين مفهوم الحرية والمساواة. هذا المقال الملون في ثورة فرنسا، لاحقا في إطار الكفاح ضد اضطهاد الرأسمالية الصينية والرأسمالية العامة لونت تماما أهداف وخطوات باريس المشترك 1871.

ملاحظة أوضح للعلاقة بين مفهومي المساواة والعدالة الاجتماعية في المهرجان الشيوعي لماركس وإنجلترا 1848 كانت فيزيائية، لذا في ذلك مانفيستا هناك مناقشات حول نقاط البرمجة، حول الهدف والأساليب التطوير وإعادة التدوير. الثروة وتجنب عقارات الكومبرادور وتوزيع الأراضي على المزارعين وإنشاء البنك المركزي وتوفير المرور العام والتعليم المجاني. إلخ

ملخص هذه النقاط التي جاءت من مانفيست كان انعكاسا لمفهوم العدالة الاجتماعية. مفهوم نضالات وسائل التواصل الاجتماعي والعقلية الاشتراكية وتأسيس نقابات العمل والجماعات والأحزاب الاشتراكية، أصبح أكثر اتساعا وسياقا، كما بعد انتهاء الحرب العالمية الأولى والنصر. ثورة أكتوبر 1917 في مؤتمر السلام في باريس عام 1919 في إشارة إلى مفهوم العدالة الاجتماعية وقيل لن يسود السلام إذا لم يبن على العدالة الاجتماعية. هذه الحملة كانت مفيدة في الكفاح من أجل تحديد الأجور المنخفضة وتحديد ساعات العمل اليومية.

ثلاثة أسباب مهمة في العالم كان لها تأثير مباشر على مفهوم العدالة الاجتماعية الثري. الأول: وجود الاتحاد السوفيتي والمعسكرات الاشتراكية. ثانيا: وجود النظام الاجتماعي في دول أوروبا الغربية. ثالثا: ثورة حركة البقاء الوطني ضد الاستعمار والتوجه الاجتماعي لتلك الحركات في إطار النضال من أجل الاستقلال والتنمية.

بهذه الطريقة أصبح النضال من أجل مفهوم العدالة الاجتماعية هو الكفاح ضد الاضطهاد والاختلافات الاجتماعية والعمل على مصدر الثروة والعائدات والتغييرات البناءة في النظام الاقتصادي وتوفير العدالة في ص متابعة السياسة. مجالات التعليم والصحة والإسكان.

انعكس هذا التوجيه في سياسة بعض الدول والمواثيق الدولية حول الحقوق الاقتصادية و الاجتماعية و الثقافية و في ذلك الوقت كانت الرأسمالية تعمل في إطار كينز للدولة. الأمة تحت الرأسمالية كانت تتدخل في آلية السوق بغرض غير المعقول. انخفاض و هدوء اجتماعي من أجل حل مشاكل الرأسمالية

الرأسمالية حتى قبل الظاهرة العالمية وتوجيه الرأسمالية المركزية إلى المزيد من الثروة والإيرادات، فإن الفجوة في ثورة ثورية تعني تعطيل مفهوم العدالة الاجتماعية في مجال الذكاء. الحياد في سياسة المؤسسات الدولية وتوجيهات العملة الدولية والبنوك الدولية تلعب دور تعطيل مفهوم العدالة الاجتماعية في مفهوم المساواة وعدالة التفرقة.

مبادئ هذا النشر الجديد للاقتصاد من قبل فوردريك فون هايك في كتابه “العدالة الاجتماعية للاتجار 1976”، ثم في مدرسة شيكاغو للاقتصاد، التي روجها (ميلتون فريدمان) وتلوينها، وقبل تجربة النصف الأول. الليبرالية في تشيلي بعد دكتاتورية بينوشيت عام 1973 تم تنفيذها.

مبدأ ترميز الإيديولوجية ضد العدالة الاجتماعية من وجهة نظر الليبرالية هو الحرية والمساواة ضد بعضنا البعض، وهو ما يتناقض مع الخطاب الأول للثورة. عند هذه المرحلة، ترى الحياد أن عدالة الانقسام لا توجد إلا في المجتمعات المبكرة، والحرية تعني الحضارة والمساواة شكل من أشكال “الشرعية” والمؤامرة.

من أدوات عقلية الحياد تعطيل واجب الدولة كمؤسسة اجتماعية - تاريخيا خاصة في التخطيط والتطوير والتوزيع الاجتماعي للثروة التي تشغلها عقول الحياد. سيتم النظر في العناد السياسي.

بسبب هذه السياسة سوف تتعطل كل المفاهيم بدلاً من التخطيط للتنمية البشرية المستمرة، مسارات التنمية الاقتصادية والنمو الاقتصادي اللامحدود من خلال الاستثمارات الأجنبية وخاصة حكم جميع الأنشطة الاقتصادية والاستيلاء على الشركات الامتياز، من خلال لي تغيُّر السوق البربري، مرح سيكون ممكناً.

بينما يتم تنفيذ سياسة الاختلاف هذه بين الصين وأزمة الرأسمالية التي تشمل الدول الوسطى والدول الرأسمالية، واللاجئين من شبكات الضمان الاجتماعي، وفواتير الغذاء، و/أو إنفاذ القوانين الأمنية. الغذاء كخطوة الحكومة العراقية الأخيرة للتعامل مع الأزمة الاقتصادية وهي الأزمة. اتباع اختيار الرأسمالية بمثال الليبرالية الجديدة في كردستان والعراق.

أثناء الحديث عن توسع ظاهرة الفقر، فإن الطرق الأربعة التي تحذو بها الحكومات الذاتية مثال الحياد تدعو إلى دور الجمعيات الخيرية التي تؤطّر وعي السلطة في ضوء الغذاء والغذاء تيمنت. توجهوا ظاهرة الفقر والجوع من انعدام العدالة الاجتماعية.

من هذا المنظور، تتحدث المنظمات الدولية عن الفقر، وقياسات كيف يمكن للفرد في المجتمع إنفاق بضعة دولارات على الأسواق، مثل قضية الفقر على قضية الإسكان والشخصيات بأسعار معقولة. سيتم الفصل بين القضايا الصحية وموضوعات فرص العمل المناسبة

بغض النظر عن النقاط المذكورة أعلاه موضوع الفقر في البطالة وغيرها من أسباب ظاهرة الفقر التي أعتقد أن السبب الرئيسي للموضوع هو تعطيل مفهوم العدالة الاجتماعية والخلاف بين الحرية والمساواة نعم. تبين، أن الرأسماليين دائما يمنعون المساواة والعدالة الاجتماعية. اضطهدوا حرية الاضطهاد واستخدام ثرواتهم ودخلهم.