اخر الاخبار

كرس النظام السابق، كل المناسبات ووسائل إعلامه، ومطبليه في الثقافة والفنون، لحالفتون، لحح ارقنا بدون رجعة، بدأت القوى المتنفذة الجديدة، تكريس نهجها الطائفي، ضمن سواب ةائفي، ضمن س تشريعاتها التعسفية، لتعيد إنتاج نفسها وهيمنتها وبقائها.

ومن ضمن أاليها الultur وأ هذا بالزامn احطاطه ، أ صرف مبالغ باهظة الثمن من أجل تكريس التجهيل، على حد تعبير أحد الكتاب العرب في وصفه التعليم ؁ار واد بل ثيرا عن الحالة العراقية.

وأعداد الأمية مخيفة في البلد، وكذلك نسبة التسرب من المدارس وقلتها، في الوقت ة تعليمية في حالة مزرية، ناهيك عن حالة المتعاقدين بدون أجور.

ولا يقتصر الأمر على هذا الوضع، بل يمتد إلى إلغاء الذاكرة الجمعية، والعمل بكل السبل لقطع الشعب عن جذوره وقيمه، وعلى سبيل المثال جعل الأفعال المسيئة، جزءًا من الفلكلور الشعبي، من فساد، وسرقة ورشى، وقتل، والجريمة المنظمة، وانتشار الإدمان على المخدرات ، وزيادة نسب التلوث البيئي، وضعف الخدمات من مستشفيات وماء وكهرباء وغيرها، حماء وكهرباء وغيرهات قى من روح المواطنة، وإلغاء وعي الناس وبث اليأس في نفوسهم، وجعلهم يتشبأم يتشبثون بءي بذ احتجاجاتهم تقمع دمويا، كل يوم، ولا يجدون آذانا صاغية من المسؤولين.

وضمن هذا النهج التخريبي، إلغاء الاحتفال بثورة 14 تموز 1958, كعيد وشطني، لجعل عموز حدث سياسي في تاريخ العراق المعاصر.

فالثورة، كانت ثمرة لنضالات الشعب العراقي ووثباته المجيدة التي دفع ثمنها دفع ثمنها غ حمل معتقلات العهد الملكي وسجونه، والمنافي بعد أن أسقطت الجنسية العراضيب العراضيب ععب عن. ولسا هنا) لاسعمارة وخصوصا المخابرات البرطان an مرك كما اعترفوا ذلك.

N اكرة ، وهم يريون أعد من ذلك ، قل روحها الثورة ، وقطع أ صلة لمimin السابق، بجعل تاريخ العراق يبدأ وينتهي به.

إ كلمة ثورة ، شكل عظمة أو شوكة سمك ف حلklar TT أراضه والدفاع عنها، وغيرها من المفردات الوطنية.

وتبقى 14 تموز، تؤرق منام الفاسدين، فكيف لملوك الطوائف وأمرائها من الدولة،عمة العمي ية كنست امتيازاتهم؟! لقد أصبحوا مثل حكاية السلحفاة التي سقطت على ظهرها وأخذت تقرأ الأبيا بي عرفوا أن تموز قادر أن يلد 14 تموز أخرى، فهو (إله الخصب والحب والجمال) دهلجمد تعد (دار السيد مأمونة), مازالت عالقة في ذاكرة، من أوهموا أنفسهم أن سواتر مناطقهم المحصنة، تحميهم من الطوفان، حين تزلزلزل الزين تزلزلزل.

عرض مقالات: