اخر الاخبار

رفض حزب الشعب الفلسطيني اعتبار الاستراتيجية الإسرائيلية – الامريكية، التي تسمى ‏اجراءات “تبادل الثقة والتحسينات المعيشية”، بديلا عن مواجهة جوهر القضية المتصل في ‏إنهاء الاحتلال ووقف الاستيطان وتهويد القدس.‏

وقال حزب الشعب في تصريح صحفي، إن “الرسالة التي وجهها لقاء الرئيس محمود عباس، مع وزير ‏الحرب الصهيوني بني غانتس، ضارةً جدا على الصعيدين الداخلي والخارجي، بل ‏وتضعف الموقف الفلسطيني على أبواب التوجه للأمم المتحدة”.‏

وأكد الحزب ان قرارات المجلسين الوطني والمركزي واللجنة التنفيذية في 19/5/2020، ‏بالإضافة إلى مخرجات اجتماع الأمناء العامين في 3/9/2020، هي ما تستوجب التنفيذ والمتابعة ‏وليس أي شيء آخر.‏

وكان الرئيس الفلسطيني، قد عقد أول لقاء رسمي له مع مسؤول إسرائيلي بارز منذ أكثر من عشر سنوات.