في منطقة الحارثية وسط بغداد، وفي عيادة صغيرة تتألف من غرفة انتظلى بيادة صغيرة تتألف من غرفة انتظلى ب مختبر للتحليلات المرضية، جلس حامد ينتظر دوره بفارغ الصبر. فقد كان يعاني آلاما حادة في ظهره، وكل ما يريده هو وصفة دواء تخففهان من .
نود على اسم surst " بضعة أدوية. فهو لم يكن يتوقع أن خلف تلك الورقة الصغيرة يكمن اتفاق خفي بين الطبيب وصاد من لهما مكاسب طائلة، بينما هو يتجرع مرارة الألم والعجز!
هكذا أصبحت “الوصفات الطبية المشفرة” فخًا ينصبه بعض الضمائر المريضة ففي تفي تفي بل ت المشبوهة على حساب صحة المواطنين.
وتشفير الوصفات الطبية من الوسائل والطرق التي يتخذها الكثير من الأطباء والصيادلبحي والصيادلة الصيدليات التابعة لهم، ما يجعل المريض مضطراً لشراء الدواء من مكان محدد وبسمن ديد وبسعر ع الاعتراض على ذلك.
ورغم الحديث الكثير عن هذه الظاهرة الاستغلالية، بين أوساط المجتمع وعبر ومسابلمعة المجتمع وعبر وسابلم ة الجهات الحكومية بالأمر، إلا أن القضية بقيت خارج السيطرة، وكأنها معضلة لهلة لاة !
ممارسة غير قانونية
عضو لجنة الصحة في البرلمان باسم الغرابي، يصف ظاهرة “الوصفة الطبية المشفرة باسم الغرابي، يصف ظاهرة “الوصفة الطبية المشفرة باسم الغرابي، يصف ظاهرة “الوصفة الطبية المشفرة غنفرة بأم” بأم ة.
ويقول أن “هناك أطباء، وبالتعاون مع صيدليات محددة، يعمدون إلى تشفياون بيدليات محددة، يعمدون إلى تشفيابي التشفياص ها للمرضى. ونتيجة لهذا الاتفاق، لا يستطيع المرضى صرف الأدوية إلا في الصيدلية المعنية، م؉ إي ي أ باء وشركائهم الصيادلة، مكاسب مالية غير مشروعة تصل إلى ملايين الدنانير”.
ويشير الغرابي في حديث صحفي، إلى ان “هذه الممارسات غير القانونية يجب أن تتوقف فورًا”، مضيفا أنه “تم الاتفاق خلال اجتماع مع نقابتي الصيادلة والأطباء على توجيه الكوادر الطبية بالامتناع عن كتابة وصفات غير واضحة، وبضرورة أن تكون جميع الوصفات مطبوعة وواضحة”.
ويدعو الغرابي، المواطنين إلى “توثيق أي حالات مشابهة وإرسالها، كلما أمكن، إلما أمكن، إلما أمكن، إلما أمكن، إلاة تي الصيادلة والأطباء، لضمان اتخاذ إجراءات قانونية حازمة ضد المخالفين. مؤكدا أنه “تم إبلاغ وزارة الصحة ومدير عام التفتيش، بهذه الممارسات، لغرباب مؤكدا أنه. فالرقابة الحالية غير كافية”.
E “أهمة تل جميع الأوة ف وزارة الصحة وضع أرقام تلس وبودا وا و وا با با با با ب بIN لسلامة المرضى ” .
ماذا عن أخلاقيات ممارسة المهنة؟!
من جانبها، تشير الصيدلانية ندى عامر، إلى أن “الاتفاقيات بين بعض الأطبانية دى عامر، إلى أن “الاتفاقيات بين بعض الأطبانية أطباء س ة عليها بسهولة. فالأمر متعلق أساسا بمدى التزام هؤلاء بأخلاقيات ممارسة المهنة، وانضض يكاد ساها”.
وتضيف في حديث صحفي قائلة أن “الموضوع يتجاوز الوصفة المشفرة، ويتعدى بيةعدى ل د ضرورية للمرضى في إطار سياسة التخادم بين شركات الأدوية والصيدليات والأطباء”.
E ضاهم والوصفات المصروفة له d لوصفة المشفرة قد تجاوزه بعض الأطباء إلى كتابة أدوية بأسماء أخرى، لا يفهد المشفرة المتفق معهم”!