أعلنت جماعة "الثوريون" التي تطلق على نفسها المقاومة الإسلامية في العراق، يوم الثلاثاء، مسؤوليتها عن الهجوم الصاروخي على قاعدة "عين الأسد" في محافظة الأنبار مما اسفر عن اصابة عدد من الجنود من القوات الأمريكية.
وذكر بيان منسوب الى تلك الجماعة ، "نعلن استهداف قاعدة عين الأسد التابعة للاحتلال الأمريكي غرب العراق بعدة صواريخ وطائرات مسيّرة مساء أمس الإثنين
وأضافت أن عملياتها "ستكون بإمكانيات متطورة ومتواصلة حتى خروج آخر جندي أمريكي من ارض" العراق.